A Secret Weapon For الخوف من الفشل الدراسي
Wiki Article
تتضمن متابعة أداء الطلاب بشكل دوري ومنتظم، وتقديم تقييمات وملاحظات عن تقدمهم الأكاديمي، ولتحديد نقاط القوة والضعف وتوجيه الجهود لإجراء التعديلات اللازمة.
شاهد بالفديو: الاخفاق سرّ النجاح... كيف تحول فشلك إلى نجاح؟
لا تستعجل النجاح: فالنجاح عملية تدريجية تحتاج لبذل جهد ووقت كبيرين، والوصول إلى الأهداف يتطلب عملاً جاداً مستمراً وتعلم كيفية الاستفادة من الأخطاء والصبر والثبات، أما استعجال النجاح والتذمر السريع يزيد من شعورك بالعجز وخوفك من الفشل.
استخدام التكنولوجيا والتقنية في علاج الفشل الدراسي يعني الاستفادة من الأدوات والموارد التقنية لتحسين تعلُّم الطلاب، ويمكن استخدام الحواسيب والبرامج التعليمية والإنترنت لتقديم مواد تعليمية متنوعة ومشوقة.
الافتقار إلى الإيمان بأهمية التحصيل الدراسي ودوره في الارتقاء بمستوى الفرد التعليمي والاجتماعي والمهني؛ إذ يظن بعض الأشخاص أنَّ تعلُّم أيَّة مهنة أهم من التحصيل الدراسي وأكثر جدوى.
تقبل حقيقة أن الخوف أمر طبيعي ومقبول وتوقف عن محاربته أو محاولة كبته. بدلًا من ذلك؛ اعزم على أن تعمل مع وجود الشعور بالخوف.
تغلبك على الفشل يتطلب تخطيطًا وجهدًا مستمرًا، ويمكنك اتباع هذه النصائح:
ولا يهتم بتحسين علاقته مع أساتذته وزملائه في المدرسة أو الصف.
" هذا بالطبع مثال متطرف، لكنه يعبر عن أن كيف يمكن للخوف أن يشط بفكرك بعيدًا.
لا تتردد في الاستفادة من الخدمات التعليمية التي يقدمها موقع القورو، حيث تجد دعمًا شاملًا من معلمين وخبراء يساعدونك على تجاوز الصعوبات وبناء مستقبلك بثقة.
وعُدَّ فشلك الدراسي الإمارات خطوة خاطئة اتخذتها في حياتك، وتقبَّل بأنَّ الخطأ جزء من التركيبة البشرية وأنَّ كل الناس تخطئ، فلا تجلد نفسك، والهام ألا تستمر على الخطأ.
التوتر والقلق: الضغط النفسي الناتج عن الخوف من الفشل يؤدي غالبًا إلى تقليل التركيز.
مواجهة الطالب لعقبات حدَّت من استيعابه للمحتوى الدراسي، مثل الأمراض الجسدية التي سبَّبت تغيُّبه عن الفصل، ومن ثمَّ عدم حضور شرح الدروس وفهمها، أو الأمراض العقلية ونقص أهلية الطالب للتعلم، أو الصدمات النفسية كوفاة أحد الأقرباء وغيرها من الصدمات التي تجعل الطالب موجوداً جسدياً في الصف أما ذهنه فيكون شارداً في عالم آخر، الخوف من الفشل الدراسي فتضيع عليه فرصة فهم المحتوى.
أخرى تغيرت شخصيتي وأصبحت فاشلا وسلبيا بعد نجاح وتميز، فكيف أعود؟ ...